“هو صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخليفته الأول
للصدیق مزايا شخصية فريدة من نوعها ، فهو لم يكن أول الناس إسلاماً وحسب بل إن كبار الصحابة أسلموا على يديه.
لكل أمة أعلام وعلم هذه الأمة الأول بعد رسول الله الصديق والصاحب والصهر والمناصر والمؤازر: الصحابي أبي بكر الصديق .